أنا ما بفهم بالرياضة وثائقي قصير عن كل شيء يخص الرياضة خارج الملعب. في هذه الحلقة ننظر إلى التمييز العرقي والديني في الرياضة وننظر إلى أمثال عدة عن وضوح رسم هذه الحدود. أوضحها كان في أولمبياد 1936 في برلين حيث قالها هتلر بوضوح أن العرق الأبيض هو العرق الأَسمى وكيف دمر عداء أمريكي من أصل أفريقي هذه الخُرافة. مثال آخر في الهند بين الهندوس والمسلمين في رياضة الكريكيت وأيضاً في كرة القدم في مصر تهميش اللعيبة المسيحيين.
العنصرية في الرياضة لا تتركز فقط على الملعب بل أيضاً في تاريخ الرياضة، واستثناء المساهمات التاريخية لعدة رياضيين مثل جورج ديكسون في الملاكمة أو إيدي مارتن في الهوكي على الجليد. ولكن أكثر قصة تتحدث عن العنصرية في الرياضة هي ما حدث مع تومي سميث وجون كارلوس وبيتر نومان في أولومبياد المكسيسك في 1968.
نعطي أيضاً أمثال عن كيف يحاولون الجهات التنظيمية حد العنصرية على الملعب لكن تبقى المشكلة الرئيسية في الإعلام واسلوبها العنصري في تقديم الرياضة.
00:13 المقدمة
00:54 أساس العنصرية في الرياضة
01:23 جيسي أوينز وأولمبياد برلين 1936
02:50 العنصرية في الكريكت في الهند
03:18 العنصرية في كرة القدم المصرية
04:21 مساهمات من الرياضيين السود في الرياضة
05:09 أولومبياد المكسيك 1968 - تومي سميث جون كارلوس وبيتر نورمان
08:59 الإعلام والجمهور العنصري
11:20 الخاتمة
ملحوظة: تم تسجيل هذه الحلقة قبل أحداث الحرب الروسية الأوكرانية
إنتاج:
ستديو الجمهور
@studioaljumhour
كتابة وتقديم: وسام الشيخ حسن
wissam.chk.hassan@gmail.com
@atwissam
تحرير وإخراج: علي ياسين
@aliyasin
منتجة: Mugshot Productions
@mugshotproductions